أثبتت التجارب الدولية المعاصرة أن بداية تقدم أية دولة من دول العالم انطلقت من بوابة التعليم، لذلك نجد عمليات الإصلاح في المنظومة التربوية والتعليمية لا تتوقف كونها تتطور بتطور المجتمعات وبالارتقاء في الأداء الاقتصادي والكفاءة والقدرات، واصبح جوهر الصراع العالمي هو التنافس على تطوير هذه المنظومة..