مع ظهور الأزمات الاقتصادية وتفشيها في العالم، بدأ الحديث عن ظاهرة الريادية بوصفها حلاًّ لمعظم الأزمات الاقتصادية، وكأنها الترياق السحري الذي بمجرد أن يتجرعه العالم ستزول مشاكله وتختفي، وتعد الريادية أحد
أهم المحاور الرئيسية في العالم التي تساعد في دفع عجلة النمو الاقتصادي، وذلك لدورها المهم في استغلال الموارد والمصادر والأدوات المتاحة، وتطبيق التكنولوجيا الحديثة في الإنتاج والتشغيل والابتكار..