يمتد تاريخ الشركات العائلية فى فلسطين إلى القرن التاسع عشر، حيث أنها تستحوذ على 45% من العمالة الفلسطينية، وعددها 6 آلاف شركة الآن رغم إندثار المئات منها، ورغم النجاح الذى حققته تلك الشركات فى القرن الماضى إلا أنها حاليا تواجه العديد من العقبات أهمها التكتلات الإقليمية وثورة المعلومات وزيادة حجم التجارة الإلكترونية، وبالتالى فهذه الشركات فى حاجة لإحداث تغييرات فى هياكلها التنظيمية وأساليب إدارتها ووسائل تمويلها، وإدخال الحوكمة على أنظمتها الإدارية.