خلال الأزمة الاسيوية فى ١٩٩٧ ـ 1998 تهاوى النظام النظام المالي الذي كان له دور في ربط عناصر الاقتصاد السياسى فى كوريا. وقد أدت مضاربات العملة والعدوى المرضية من الاوضاع المالية فى باقى دول الاقليم الى اشعال الازمة، ولكن تبقى الجذور العميقة للأزمة جذورا داخلية نابعة من تناقضات هيكل الشركات فى كوريا.