تتعرض الشركات ومنشآت الأعمال لضغوط متزايدة كي تستثمر مواردها لتحقيق أرباح للمساهمين والوفاء بالاحتياجات الاجتماعية ورغبات المجتمعات المحلية التى تعمل فيها. وعلى الرغم من أن هذه الضغوط ليست جديدة، إلا أنها تتزايد مع انتشار العولمة واتساع الفجوة بين أغنياء العالم وفقرائه. وقد اتخذ الجدل حول المسئولية الاجتماعية للشركات معنى مميزًا ومحددًا فى الدول النامية، وفى كثير من الحالات كانت المشاكل تنشأ من الفساد والتجارب الصعبة مع إصلاحات السوق..