عندما شرعت في كتابة هذا المقال، استدعيت إلى الذاكرة كتابات جي كاوازاكي، مؤ سس مشروعات تكنولوجيا الجراج، التي كان يُشبِّه فيها رياديي الأعمال بالإنجيليين والثوار، ومن حسن حظي أني ألتقي بالصنفين في الجزائر كل يوم. نعم، و إني لأجزم - وعلى خلاف الأحكام المسبقة- بأن هناك الكثير من رياديي الأعمال في الميادين الاقتصادية والاجتماعية في الجزائر، وأسثبت لكم ذلك في السطور التالية..