- عند الحديث عن العدالة الانتقالية من منظور الرعاية الصحية، فإننا نواجه مجموعةً فريدةً من التحديات.
- يسود الاعتقاد في كثير من الأحيان أن جبر الضرر ووأد مشاعر الانتقام ينحصر في تقديم تعويض مالي لعدد من الضحايا، ويتم تبنيها في بعض الأحيان باعتبارها الاستجابة الوحيدة للانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في غياب آليات البحث عن الحقيقة والمحاسبة.
- من الأهمية بمكان أن نتخلى عن الافتراض بأننا قادرون على تحقيق العدالة الانتقالية في مجال الرعاية الصحية بدون المشاركة الكاملة للمجتمع المصري كوحدة واحدة متكاتفة.